-
Compteur de contenus
18 -
Inscription
-
Dernière visite
Type de contenu
Forums
Blogs
Boutique
Calendrier
Téléchargements
Galerie
Articles animaux
Sites
Annuaire animalier
Petites annonces
Tout ce qui a été posté par Admin-atao
-
Un monde à part ...
Admin-atao a posté un sujet dans OISEAUX NON DOMESTIQUES de ASSOCIATION TAZIE DES AMATEURS D'OISEAUX
-
Calcicolina-P est un complément alimentaire indispensable pour corriger les carences nutritionnelles habituelles chez les canaris et autres oiseaux en cage. Calcicolina-P agit, en doses plus élevées, comme un médicament efficace pour le traitement des maladies du foie et du système digestif. Des déséquilibres nutritionnels s'observent couramment chez les oiseaux d'ornement à cause d'un excès de graines oléagineuses. Ce régime alimentaire produit de graves problèmes au niveau de l'appareil digestif, hépatite et entérite, affaiblissant le système immunitaire de l'oiseau qui attrape par la suite toutes sortes de maladies. Le chlorure de choline est un facteur clé pour le métabolisme des matières grasses, évitant la dégénérescence graisseuse du foie et l'apparition de l'hépatite. Ce produit est proposé en flacons de 50 et 250 ml. Administration et posologie : Ajouter 1 ml de CALCICOLINA P (ou 20 gouttes de la pipette du flacon) dans 50 ml d'eau potable (un abreuvoir). Pour préparer 1 litre d'eau, mélangez-y 2 bouchons (soit 20 ml). Deux jours de traitement par semaine suffisent chez les oiseaux normaux, et durant les périodes de reproduction, les oiseaux devront suivre le traitement pendant 4 jours et se reposer 3 jours. En cas de maladies hépatiques et digestives (ventre rouge, foie enflé), la CALCICOLINE P devra s'administrer quotidiennement pendant un minimum de 8 jours, jusqu'à guérison. Supprimer du régime alimentaire des oiseaux toutes les graines oléagineuses (colza, pavot, chanvre, etc.) Espèces ciblés : Canaris, pigeons et oiseaux d'ornement en général. Composition: Glycérophosphate de Calcium 50 % 4,5 g ; Hypophosphite de Calcium 1,2 g ; Chlorure de Choline 70 % 25 g ; Nitrate de cobalt 2 Mg ; Nitrate de zinc 12 mg ; Nitrate de cuivre 6 Mg ; Chlorure de manganèse 140 Mg ; Excipient c.s.p. 100 ml. MAINTENIR HORS DE LA PORTÉE ET VUE DES ENFANTS
-
فوائد الفحم للكنار؟؟؟؟؟ إليك التالي: 1- يفيد في إزالة أي انتفاخ في الجهاز الهضمي 2- يقضي على أنواع معينة من البكتيريا 3- يستعمل في أي تسمم دوائي أو كيماوي نظراً لامتصاصه المواد الضارة 4- ينقي الدم 5- علاج الإسهال لأنه يمتص السوائل بالمعدة طريقة تقديمه: يفضل تقديمه مجروشاً كحبيبات صغيرة ووضعه مع خلطة البذور بفترات متفاوتة وبكميات قليلة نسبياً ملاحظة هامة جداً: 1- يمنع تقديم الفحم أثناء تقديم الأدوية والفيتامينات لأنه يمتص فوائدها 2- المقصود هنا بالفحم هو فحم أخشاب الأشجار الطبيعي فالحذر كل الحذر من الفحم الصناعي
-
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ان شاء الله يكون مفيد لكم وللقراء والزوار الكرام ان ما جعلني اضع موضوعا بعنوان طرق علاج طيور الكناري والحسون عند اصابتها بالامراض هو فشل بعض الاخوة في علاج طيورهم من الامراض رغم اكتشا...ف العلة المسببة كسلامونيلا والكوكسيديا وغيرها .هنا يجب على المربي التفكير مبدئيا بالخطوات المتبعة والمدة اللازمة ونوعية الدواء الى اخره . السؤال يطرح نفسه دائما في العديد من المواضيع كيف نقي طيورنا من الامراض؟ وكيف نعالج طيرامن مرض معين من خلال تجارب الاخرين ؟. ان الاساسيات التي يجب على المربين التفكير فيها هل علاج طير واحد كفيل بنجاح العملية العلاج مرة اخرى؟ الجواب يبقى احتمالا يصب في مسار ضيق لمادا .؟ لان الطيور تختلف من طيور قوية الى ضعيفة وطيور اصيلة الى طيور مهجنة وتكون نسبة نجاح العلاج تختلف من طير الى اخر ومقتصرة على ردة فعل الدواء تجاه جسم الطائر ومن هنا تبرز عدة عوامل من شانها تهيئة جسم الطائر لتقبل العلاج . 1-عزل الطائر سواء كان كناري او حسون لوضعهما الحساس ويكون العزل لغرضين مهمين -كشف المرض وضمان عدم انتشاره عبر الطيور . -اعطاء الهدوء للطائر اي عدم سماعه للطيور الاخرى . 2-تدفئة الطائر اعتمادا على غرفة الانعاش والتي يصنعها المربي وتكون على شكل مكروايف به مصباح 40 واط ومحرار ومروحة حيث تكون درجة الغرفة بين 30 و34 درجة . 3-الدواء ويكون اساسا مضاد حيوي قبل التشخيص لمدة 3 ايام ومضاد المرض بعد دلك كمثال . -ان العديد من الاخوة الكرام يشتكون من اعطاء طيورهم فلاجيل+باكتريل وبكميات مضبوطة لكن يتفاجؤون باستمرار المرض دون تحسن ملحوظ السبب يكون اساسا منصبا في العوامل السالفة الدكر 1 و 2 بحيث ان تراتبية العلاج لا تقتصر على اعطاء الطائر الدواء فقط . ان الطائر الحسون والكناري من الطيور الحساسة والتي يكون علاجها مستعصيا في بعض الحالات رغم الكشف عن المرض وتقديم العلاج . 4-النظافة وهي تقوم على اساس نقية الاقفاص من مخلفات الطيور وتغيير للماء والغداء وهي من احد الاسس التي ترتكز عليها تربية الطيور داخل الاقفاص 5- نوع الغداء ويقتصر على البدور التي تقدم للكناري والحسون وهنا يمكننا ان نكتشف العلة من المرض اي ان بمجرد وجود مرض في طير معين تكون العلة من التسييف والانتفاخ وتضخم الكبد وغيرها مقتصرة على الغداء المقدم وكتوضيح لما اقول ان بمجرد كشف مرض معين في الطير وظهور علامات التسييف وانتفاخ البطن وتضخم الكبد اساسه تغيير الغداء بحيث ان شفاء الطير ليس بالاساس منوط بالدواء ولكن بالغداء اساسا وما كنت تقدمه سابقا من غداء يجب ان تغيره اثناء العلاج لان الطائر رغم ما كان عليه من مرض لم يستفد من الغداء وزادت حدة مرضه يوما بعد يوم اي ان بعض البدور تكون محفزة لزيادة البكتريا في امعاء الطائر وتمريضه ااكثر فاكثر .هنا كيف نغير الاكل الجواب بسيط قبل تغيير الاكل يجب على المربي ان ينظر الى الماكلية ويعطي نسبة للبدور المؤكولة من غداء مخلفاتها اي مثلا ان كانت نسبة بدور النيجر اكثر على حساب البدور الاخرى وجب ازالة بدور النيجر نهائيا عن الخلطة . 6- البريقة او الزيوان ان هده البدور لها عجائب كبيرة رغم وجود مواضيع كثيرة تقوم بالتعقيب على هده عليها لكن اسرارها تخص الحسون فقط كيف دلك . لان طائر الحسون طائر غير موازن للغداء وياكل ما توفره له وينتقي ما يريد وهدا سبب كافي لتعرضه لامراض الامعاء وتضخم الكبد بشكل كبير . اما فيما يخص البريقة فهي عند المربين تعتبر عامل توازن غداء الحسون ويعتمد عليها مربو طيور الحسون بنسب اكبر من البدور الاخرى حتى تبقى طيورهم في حالة جيدة . 7-الماء نقول دائما ان الماء سر الحياة لكن ان كان طبيعيا من حيث احتوائه على المعادن الازمة لجسم الطيور وافضل الوسائل الناجحة لازالة كل الشكوك بمحتوى الماء سواء كان ماء الصنبور او ماء معدني هو غلي الماء ودلك حفاظا على صحة الطيور -لتقديم جميع الادوية من مضادات حيوية او المكملات الغدائية مثل الفيتامينات ينصح بغلي الماء اولا ثم استعماله لاغراض التالية.ليصبح الدواء او الفيتامين دو مفعول اقوى عند استعماله ونتائجه افضل. 8-الغداء الثانوي ويكون اساسا الفحم والرمل والتراب الاحمر وعضمة الحبار لما لهما من اساسيات مهمة في التنظيم الغدائي للطيور وليس خاصة بالطيور الحسون والكناري فكل الطيور من دواجن تعتمد بشكل كبير على ما يقدمه التراب من تنظيم جيد للغداء عبر الجهاز الهضمي . 9-المكملات الغدائية وتكون اساسا من شتى انواع الفيتامينات ودور كل منها في تحسين صحة الطيور وتعويض النقص الحاصل من الغداء. 10-هيئة الطيور وجهازها الهضمي المعقد مثلا طيور الحسون كيف يتخلص الطير من الطعام انطلاقا من الحويصلة الى المعدة ثم الامعاء وكيف تمتص الامعاء الغداء وكيف تطرحه عبر المزبن كيف يصفي الكبد السموم من الدم ويعمل الجهاز التنفسي اليكم هده الاسئلة للطرح والاستفسار ثم الخروج بنتيجة عامة حول جسم الحسون والكناري
-
FICHE D'ELEVAGE
Admin-atao a posté un sujet dans DISCUTIONS GENERALES de ASSOCIATION TAZIE DES AMATEURS D'OISEAUX
-
سم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته موضوع هام لجميع المربين الطيور اقدم لكم اليوم منتجات شركة Tabernil للأدوية البيطرية , وهي شركة اسبانيه وعلى علمي انها في برشلونا لها خبره طويله في مجال الأدوية البيطرية وبعد جمعي لجميع او اغلب منتجات الشركة سأضع لكم اسم الدواء ولماذا يستخدم , وصورة الدواء كلها متشابهة العبوه فقط في اختلاف الاسم بسم الله نبدأ CRIA لتحسين الحالة العامة للطائر , وخصوصا في فتره التزاوج . TOTAL مجموعة من لفيتامينات تحسن من الصحة العامة للطائر, وينصح بها في فتره العزل . MUDA مقوي عام للطائر , وممتاز في فتره تبديل الريش للطائر وفي فترة العزل COMPLEJO B فيتامين ب , منشط عام للطائر يمده بالطاقة , ومفيد جدا للتشحيم AD3E مجموعة فيتامينات للخصوبة , تزيد من خصوبة الطائر ويجب مراعاة الاستخدام GENTAMICINA جيد للمشاكل المعوية للطائر , وممتاز لتطهير المعدة والاسهال للطائر CANTO للذكور فقط , هرمون ذكوري , ممتاز للتغريد وفي حالة عدم تخصيب الطائر للبيض INSECTICIDA-OPERATIVAL للحشرات والقمل والطفيليات الخارجية ANTI-STRESS لمكافحة الاجهاد والخمول الطائر , والارهاق ANTIASMATICO لعلاج ضيق التنفس والجهاز التنفسي CALCIO كالسيوم سائل يمد الطائر بعنصر الكالسيوم , وممتاز للإناث لأدرار البيض VERMICIDA لعلاج الدود والطفيليات الداخلية , ومطهر للمعدة SULFA لعلاج الكوك سيديا و السالمونيلا بالطيور , فائق المفعول DOXICILINA جيد لعلاج الجهاز التنفسي ومثالي لعملية تنظيم الهضم والامساك POMADA للاستخدام الخارجي فقط , للسعات الحشرات والتشققات والطفيليات , مهدئ للحكة واخيرا اتمنى ان تكونو استفدتو من هذا الموضوع منقول من صفحة السيد يوسف بوعلام مربي للطيورface book
-
Certains passereaux, tout en embellissant les espaces par l'éclat de leurs plumages, envoûtent par la singularité de leurs gazouillements. Mais souvent, ils font l'objet d'un braconnage sans répit. De tout temps, le chardonneret élégant «le M’qinine» a suscité les convoitises les plus inouïes. Pour certains, il est l’oiseau référentiel du chant tellement il est capable d’exécuter une dizaine de mélodies et de sonorités avec allégresse, aisance et grâce. Un récital parfait et charmeur qui le distingue, entre autres, du canari. Pour d’autres, il est prisé pour la couleur diversifiée de son pelage. Des couleurs chatoyantes aux multiples variétés : un noir auréolé de rouge domine surtout la tête et lui procure une sorte de crinière écarlate. C’est, d’ailleurs, le trait distinctif entre le mâle et la femelle. Le brun, le jaune doré, ainsi que d’autres teintes dérivées dans la gamme argentée couvrent le dos. La queue est souvent noire émaillée de blanc vivace, alors que le croupion est gris clair ou blanc. Avec de tels attraits, impossible de ne pas succomber aux charmes de ce maître chanteur au sens propre qui enchante l’homme et initie les oisillons qu’on prépare pour les concours de chant. Le chardonneret est un oiseau grégaire et d’accompagnement. Élevé dans des cages de différentes formes, il peut aussi s’adapter à des cages espace-nature dans des jardins privés. La région orientale est considérée par les ornithologues comme le lieu de nidification privilégié du chardonneret (variété du chardonneret d’Afrique du Nord). Il niche surtout dans la plaine de Sidi Maâfa, l’oasis Sidiyahia, la région de Tinssayine, la région de Nador, à Selouane, Rass El Ma, mais aussi à Laâyoune et à Guercif. Ces passereaux procréent également dans les plaines du Saïss et Sebou et aussi dans la région de Tanger- Larache. En captivité, le chardonneret s’accouple essentiellement avec des canaris pour donner naissance à une espèce très convoitée : le Mistou. Cet oiseau croisé est très apprécié pour ses romances douces et fortes en tonalité. «Le Mistou est en mesure de réaliser jusqu’à treize mélodies en un temps record», explique à ALM Ahmed Didouh, éleveur d’oiseaux. Et pourtant, l’oisillon du chardonneret est vendu à des prix dérisoires. On peut le procurer à partir de 20 DH au marché des oiseaux tenus chaque dimanche à Oujda. Et ce n’est pas tout car la surprise est de taille lorsqu’on saura que cet oiseau est menacé d’extermination et qu’il fait l’objet d’un braconnage sans répit. Il est même exporté de manière illégale vers l’Algérie et l’Espagne via le préside occupé de Melilla. Au-delà des frontières, cette espèce d’oiseaux est vendue à des prix astronomiques. Les chardonnerets qui font l’objet d’un commerce illicite sont exportés vers l’Algérie par des contrebandiers spécialistes dans le trafic des oiseaux. Lorsque ces «convois» en centaines ou en milliers sont appréhendés par les services de la protection des oiseaux en Algérie, ils sont relâchés dans la nature à Maghnia, Hammam Boughrara, ou dans la réserve algérienne du Moutass. Mais s’ils arrivent à échapper à la vigilance des gardiens de la nature, ils peuvent arriver jusqu’en France. Ironie du sort : les chardonnerets qui nidifient au Maroc ne sont pas protégés par une loi interdisant leur chasse illégale, alors qu’ils le sont dans les pays de destination, à savoir l’Algérie, l’Espagne et la France. Constat qui a poussé Abdelhak Zahouily, président de la fédération royale marocaine des éleveurs d’oiseaux, à interpeller les instances officielles pour décréter des lois protectrices pour les oiseaux menacés d’extermination. «Sans lois organisatrices du monde magnifique de l’ornithologie, le Maroc risque de perdre plusieurs espèces d’oiseaux qui ont de tout temps fait la richesse de sa faune», a-t-il déclaré à ALM. «Certes, le Maroc a ratifié la convention de Washington pour la protection des passereaux, mais il ne l’applique pas, en dépit de nos multiples requêtes auprès des Directions provinciales de l’agriculture et des délégations du Haut commissariat aux eaux et forêts», note Mohammed M’sali, membre de la Fédération mondiale d’ornithologie. Et d’ajouter : «ces services doivent s’impliquer davantage aux côtés des associations qui sensibilisent à l’importance de sauver les espèces qui sont en voie d’extermination». Ceci dit, les chardonnerets sont à procurer à partir de 20 DH et peuvent dépasser les 500 DH pour les confirmés en chant. Quant au prix du Mistou, qui est le fruit d’un accouplement entre un chardonneret mâle et un canari femelle, il oscille entre 150 et 200 DH, alors qu’un maître incontesté en gazouillement peut être vendu à plus de 2000 DH. «Ces prix sont déterminés par des critères de sélection qui se rapportent au chant, à la couleur et l’élégance de l’oiseau sur le perchoir», précise Mohamed Miri, vendeur de la place. Des prix qui peuvent flamber en commerce illicite, notamment pour les contrebandiers qui sont très actifs dans le commerce du chardonneret. Les passereaux sont chassés et entassés dans des caissons ou boîtes en carton avant qu’ils soient acheminés vers la ville frontalière algérienne Maghnia (ville située à 26 Km d’Oujda). Un chardonneret vendu à Oujda à 30 DH est acheté à moins de 300 DA à Maghnia. Une fois au marché d’El-Harrach (wilaya d’Alger), il peut facilement atteindre les 4000 DA. Le prix du Mistou est plus cher du moment qu’il peut avoisiner les 6000 Dinars à Alger et atteindre les 1000 Euros à Marseille s’il arrive à traverser la méditerranée. Pourtant, il n’y a pas que le braconnage, la contrebande ou la capture massive du chardonneret qui menacent cette espèce. Les cycles de sécheresse ont aussi impacté négativement sur les populations de chardonnerets : le manque de cours d’eau, de jardins verdoyants, de nature verte pour une longue période de l’année ne contribuent pas à la sauvegarde de cette espèce qui est menacée dans tous les pays du pourtour méditerranéen. Pour contribuer à la sauvegarde de cet oiseau, tout en canalisant les efforts d’amélioration de cette race, l’association des éleveurs d’oiseaux d’Oujda vise à développer la connaissance du public de la faune par l’organisation des concours annuels et l’organisation de campagnes de sensibilisation notamment auprès des jeunes. Ces derniers, par ignorance ou insouciance, peuvent aussi porter le coup de massue à cette espèce. Précisons, par ailleurs, que la nourriture de ces oiseaux est constituée de graines d’alpiste : 14 DH le kg; de graines de Niger : 16 à 26 DH le kg; de graines de Navet : 13 DH le kg; de graines de lin : 16 DH le kg. Aujourdhui.ma | 1-04-2011 à 12:38:00 Par Ali Kharroubi
-
Morphologie du canari
Admin-atao a posté un sujet dans DISCUTIONS GENERALES de ASSOCIATION TAZIE DES AMATEURS D'OISEAUX
Morphologie Le canari est végétarien, il mange de la salade, de la chicorée, des herbes, etc Il est aussi granivore et frugivore, il mange des fruits comme des pommes, bananes, des baies. Il appartient à la famille des fringillidés. Toutes les espèces d’oiseaux ont en commun les quatre caractères suivants : les plumes, les ailes, les pattes et le bec. Les Plumes Les plumes qui recouvrent le corps sont appelées les rectrices. Enfin, les parties les plus douces qui recouvrent par exemple la poitrine, la gorge et les cuisses forment le duvet. Une ou deux fois par an les oiseaux muent, cela leur permet de remplacer leurs plumes abîmées ou cassées. Les Ailes Ce sont les organes mobiles que les oiseaux utilisent pour voler. Les ailes sont composées de la façon suivante : deux os carpiens, deux os métacarpiens soudés entre eux, des plumes rémiges primaires et des plumes rémiges secondaires protégées à la base par les plumes de couverture. Les Pattes Elles se divisent en plusieurs parties : le fémur, le tibia, le péroné, le métatarse et de quatre doigts, trois en avant et un à l’arrière pourvus d’ongles qui doivent être coupées de tant en tant. La partie visible de la patte est presque entièrement couverte de plumes douces alors que la jambe est recouverte par des écailles jaunâtres et dures. Le Bec Il s’agit d’une gaine très résistante, divisée en deux parties. Dans la partie supérieure se trouvent les narines. Le bec sert à attraper la nourriture et à la préparé pour qu’elle puisse être avalée, c’est la raison pour laquelle le bec des canaris est cours et robuste, tout à fait adapté pour écraser les graines et les semences dont ils se nourrissent. La nourriture n’est pas mastiquée, elle est avalée directement et elle est broyée dans l’estomac par des petites pierres que les oiseaux picorent. Pour les canaris, il est très important de mettre du gravier au fond de la cage, sinon la digestion ne serait pas possible, et les canaris ne vivraient pas longtemps. Source : http://www.apdcanari.com -
NOTRE CODE D'HONNEUR
Admin-atao a posté un sujet dans LE CODE DE CONDUITE de ASSOCIATION TAZIE DES AMATEURS D'OISEAUX