Aller au contenu
Rechercher dans
  • Plus d’options…
Rechercher les résultats qui contiennent…
Rechercher les résultats dans…

rasta chardo

Membres
  • Compteur de contenus

    735
  • Inscription

  • Dernière visite

Tout ce qui a été posté par rasta chardo

  1. salam a mon avis je suis pour tout les produit verselle laga sauf le ferti-vit c'est nul je trouve essayer de chauffé les oiseaux avec NEKTON E ET NEKTON S c'est trop mieux aussi pour le protecteur du foi j'utilise SEDOCHOL c'est le top amicalement
  2. بسم الله الرحمن الرحيم -------------------------------------------------------------------------------- خلال فتره بسيطة شاهدت الكثير من الأخوان يكثر سؤاله عن الأمراض ولايجيد وصف أعراض الطير لاتتعب ولا تحتار وتسأل وتتعب راسك كل الي عليك تعرف مرض طيرك من قراءه الموضوع الأمراض الشائعه ,, الأسباب وطرق العلاج والوقايه منها النمو الزائد للأجزاء العظمية كالمنقار و الأظافر : هذا عرض و ليس مرضاً في الواقع ، لكن الطائر سيعاني منه إذا لم يتم التعامل معه بفعالية ، إذ سيُعِيق طول المنقار الطائر من تقشير الحبوب الجافة ، و بذا سيعتمد على الأغذية الطريّة و إلاّ فإنّهُ سيموت جوعاً ، و عادة ً تقوم الطيور بحَكِّ مناقيرها في الأجزاء الصّلْبَة من السلاكة كالجثم ، مما يؤدي لتهذيب المنقار أولاً بأول ، و خصوصاً بعد تناول وجبة الغذاء ، و سيعمل ذلك على إزالة بواقي الطعام - و هذا أمر حيوي، و يُعِيْقُ الطول الزائد للأظافر الطائر من أن يقف بِحُرية على المجثم أو القفز و المشي على أرضية السلاكة ، أو عند القيام بسلوك المزاوجة سواءً للذكر أو الأنثى ، و العلاج سهل ، و يتعيّن أن يقوم به شخص متخصص ، و يتمثَّلُ في قصِّ الأطراف الزائدة من المنقار أو الأظافر ، بواسطة قصّافة أظافر حادة ، مع الحذر من الإقتراب من الوريد الدموي ، لوجود الأعصاب الحسّاسة ، و لكيلا ينزف الدم فيتأثر الطائر بِشِدَّةٍ جرّاء ذلك ، و إذا حدث نزيفٌ أثناء التلْقيم ، يتعيّن وقفهُ عن طريق استخدام ضاغط قطني ، محتوي على أحدِ مُوَقِّفات النزيف مثل كلوريد الحديد ، أو يتم دهنه باليود ، الذي يتوافر حالياً على هيئة مرهم أو مسحوق كذلك . العضه أو قرصت النمل : و قد تؤدي إلى وفاة الطائر المُصاب إذا لم يتمَّ إسعافُهُ فوراً ، و مكافحة النمل بسرعة ، لكيلا يتكرّر حدوث نفس هذه الحالة مع طيورٍ أخرى ، و يُلاحَظُ تَوَرُّم قدم الطائر المُصاب ، لذا يتعيّن دَهْنُ مكان الإصابة بمرهمٍ مُهَدئ ، و تقديم فيتمين مع مياه الشرب ، لتنشيط جسم الطائر المُصاب ، مع الإهتمام بالتغذية الجيدة و المتابعة ، و ستتعافى الحالة خلال أسبوعٍ تقريباً ، و للوقايةِ يتعيّنُ رشّ الأجزاء الخارجية للمكان العام ، و من خارج حدود السلاكات أيضاً ، بمبيدٍ حشريٍّ مناسبٍ للقضاء على النمل ، مع تكرار ذلك كُلّ 15 يوماً لمزيدٍ من الإطمئنان . كسر الجناح : قد يرتطم الطائر بالزجاج - غير المرئي بالنسبة للطيور - ، أو قد يسقطُ في مكان محشو فلا يستطيعُ أن يُخَلِّصَ نفسَهُ ، أو قد يسقُطُ شيءٌ ثقيلٌ عليه ، مما يؤدي لكسر جناحِهِ ، و بالتالي سيعجزُ عن الطيران ، لذا يجب عزْلُ الطائر مكسور الجناح ، و هذا مثل شائع عن الضعف و الإنكسار ، في قفصٍ صغير ، لكيلا يتحركَ كثيراً فيتضاعف كسرُهُ ، فهو سيعتمد على قدميه فقط للإنتقال ، إذ إنَّ مجرّد لمسه لأي شيءٍ سيشعره بالألم الشديد ، و يتم وضع الحبوب المنقوعة - الطريّة - في وعاءٍ مُسَطّحٍ ، و فرشهِ بالرمال النظيفة ، بالإضافة لإناء الماء ، و يتعيّن وضع الجناحين في مكانهما الطبيعي ، ثُمَّ يُلَفُّ حولَ جِسْمِهِ شريطٌ من الشاش اللاصق ، بحيث يتم لم الجناحين و عدم تحركهما تماماً ، و يبقى على هذه الحال لمدة 30 يوماً ، يتعيّن خلالها الإهتمام بتقديم طعامٍ مرتفع القيمة الغذائية ، و بعد انتهاء المدة يُفَكُّ الشاش بهدوءٍ و حذرٍ ، و يلاحظُ أن الجناحينِ مُتَهَدِّلان ، و ذلك لعدم حركتهما لمدةٍ طويلةٍ ، لكنهما سيعودان لوضعهما الطبيعي بعد فترةٍ وجيزةٍ ، و يفضّل ترك الطائر في القفص الصغير لمدة أسبوعٍ آخر ، ثم يضاف لبقية المجموعة مع المتابعة الجيدة . مرض القلش الفرنسي Runners : غالباً ما يصيب الفراخ الصغيرة ، و يؤدي لسقوط ريش الطائر المريض و تقصّفه ، و قد يكون الجناح قصيراً بشكلٍ واضحٍ ، أو لا يوجدُ ريشٌ تماماً ، و بالتالي لن يستطيع الطيران بل يجري بقدميه ، إذا أراد الهروب مثلاً ، و يصاحب هذا المرض بردٌ و إسهال ، هناك عدة أسباب لحدوثه ، مثل والدان ضعيفي البُنْية أو سوء التغذية أو الحشرات الدقيقة المتطفِّلة ، و يتمثَّل العلاج في عزل الطائر المُصاب و تدْفِئَتِهِ بشكلٍ جيدٍ ، مع الإهتمام بالغذاء ، و إضافة مستحضرات غنية بالأحماض الأمينية لمياه الشرب ، و سيشفى الطائر بعد مدةٍ وجيزة ٍ ، كما يفيد رش الطائر المُصاب بمحلول منعش ، مخصص لهذا المرض و هو متوافر في الصيدليات البيطرية ، و سيعمل على إراحة جسم الطائر و القضاء على الحشرات أو الطفيليات في حالة تواجدها ، و من طرق الوقاية رفع الأعشاش خلال فترة القلش أو تغيير الريش ، لمنع التكاثر في فترة القلش الحساسة ، فالطيور في حاجةٍ ماسّةٍ لصحّتها ، إذ إن التكاثر يتطلب لمجهود إضافي سيرهق الطائر إذا لم يكن مستعداً له بشكلٍ كافٍ ، كما أن الجيل الناتج أثناء القلش سيكون ضعيفاً مريضاً، و هناك عادة مشابهةُ للمرض السابق ، و هي نتف الريش ، إذ ينتف الطائر ريش جسمه بنفسه ، و يستمر في ذلك مع نزيف الدم ، بالرغم من شعوره بالألم ، و قد يرجع ذلك لإصابة الطائر بنوعٍ من الحساسية ، إلا أنَّ تذوّق طعم الدم سيجعلهُ يواصل النتف ، و قد يصابُ جلدُهُ بالقشرة أو الجرب ، مما يؤدي إلى الهرش المستمر ، و قد يكون السبب نفسياً ، لعدم شعور الطائر بالأمان أو أحد متطلَّباته ، كما أنَّ نوعية الغذاء قد تكون السبب ، و غالباً فإن تقديم نظامٍ غذائيٍّ جيدٍ كافي لحلِّ هذه المشكلة ، مع توافر الهدوء ، و تقديم أغصانٍ طريَّةٍ ، لكي يُمارس الطائر عادة ً العضعضة ، فلا يؤذي نفسه ، و من المهم رش الأعشاش و المجاثم بالمادة المنعشة ، الموصى بها من قِبَل الطبيب البيطري ، لأنها تقضي على الميكروبات المُسَبِّبة للمرض ، و تُريحُ أجسام الطيور في نفس الوقت . الإسهال : هناك نوعان من الإسهال : أخضر و أبيض ، و المُسَبِّبُ ميكروبٌ بكتيريٌّ من عائلة السالمونيلا ، و يُشاهَدُ الإسهالُ على شكل بُقعٍ سائلةٍ لروث الطائر على أرضية القفص أو السلاّكة ، و تظهر آثارُهُ على فتحة الشرج لدى الطائر المصاب ، و تُصابُ الطيور بالإسهال عن طريق تناول الأكل أو الشراب المُلَوَّثِ بالميكروب ، و الذي يستقرُّ في الغشاء المُخاطي للأمعاء الدقيقة مُسَبِّباً تَمَزُّقاً ، يؤدي لحدوثِ إسهالٍ شديدٍ و ضعفٍ واضحٍ ، و من ثَمَّ ينقل الطائر المُصابُ المرض للطيور الأخرى ، إذا لمْ يَتِمَّ تدارُكُهُ في الحال ، و تقلُّ شهيّة ُُ الطائر المريض و يعزف عن الطعام ، لذا يتعيّن عزل الطائر المريض و توفير كافة أسباب الراحة و التّدْفئة الجيدة ، و توجد في الصيدليات البيطرية العديد من المستحضرات المُخَصَّصة لعلاج ميكروب السالمونيلا الفظيع ، الذي يأتي في عِدَّةِ أشكالٍ مختلفةٍ ، و من العلاجات الشائعة تقديم السلفا الثلاثية ، إذ ْ توضَعُ في ماء الشرب أو مادة أنروفلوكساسين ، و إذا تعافى الطائر المريض يتعيّن استبعاده من التربية ، لأن احتمالية بقاء المرض به و من ثَمَّ عدواه للآخرين ما زالت قائمة ً ، و يتعيّن الإهتمام بنظافة و تطهير السلاّكة ، لمحْوِ أيّةِ آثارٍ مُتَبَقِّيَةٍ مِنَ التَّلَوُّثِ السابق - لجميع محتويات السلاّكة . الإسهال الأبيض : هذا المرض شائعٌ بين الطيور ، و هو سريع الإنتشار و يتسَبَّبُ في موتِ عددٍ كبيرٍ منها ، و فيه تظهرُ إفرازاتٌ بيضاء لَزِجَة ٌ حول فتحة الشّرجِ للطائر ، و يمكن ملاحظتهُ في الأرضية ، و تضعف شهية الطائر المريض و مِنْ ثَمَّ تسوء صحته ، و ربما يموت خلال 3 - 4 أيام من الإصابة ، و يتعيّنُ إبعادُ الطيور المُصابةِ و وضع جرعةٍ مناسبةٍ من نيوما يسين أو تيرامايسين أو مركَّبات السلفا ، مع إعطاء جرعةٍ وقائيَّةٍ للطيور السليمة ، و دائماً إرجِعْ للطبيب البيطري لأخذِ تفاصيل أكثر دِقَّةً ، و في نفس الوقت - و بعد الشفاء ، يتعيّنُ إبعادُ الطيور التي تَمَّتْ مُعالَجَتُها للتَّوِّ ، لأنَّ جرثومة المرض قد تبقى كامنة ً و قد تنتقل للطيور السليمة ، و إهْتَم جيداً بالتطهير و النظافة ، مع التدفئة الجيدة و تغيير مياه الشرب يومياً و إضافة ً إليها فيتمينات و مضادات أو مُقَوِّيات . . - و هناك نوعٌ من هذا المرض لا تظهر أية أعراض ، لشدَّةِ مُقاومةِ الطائر للمرض ، إذْ يَتِمُّ التوافق بين الميكروب و الطائر ، بالرغم من وجود المرض به و حَمْلِهِ للميكروب المُسَبِّبِ لهذا المرض ، لذا يتعَيَّنُ استبعادُهُ من التربية . مرض الكوكسيديا : أو كوكسي ديوسيز ، يصيبُ هذا المرض الجهاز الهضمي بصفةٍ أساسيةٍ ، و هو مرضٌ ذا طبيعةٍ مزمنةٍ ، أي أنه طويلٌ و متكرِّرٌ و من الصعب اجتثاثُهُ ، و قد ينتجُ عنه إسهالٌ ، و ربما يكون البرازُ مخلوطاً بدم الطائر المصاب ، كما يصبح لون عين الطائر منطفئاً ، مع بُهْتانٍ في الفم و البلعوم ، و يصبح التّرييش سيئاً ، و هذا المرض سريع العدوى ، و يتسبب في نفوق نسبةٍ عاليةٍ من الطيور ، لذا يتعيَّنُ العناية ُ الجيدة ُ مع حكِّ الأرضية و الأعشاش و المجاثم بسكينةٍ ، و تمرير أنبوب اللهبِ عليها ، لضمان القضاء على الحشرات و الآفات قضاءً مبرماً ، و يتعيّن الرجوع للطبيب البيطري لعلاج هذا المرض . المايكو بلازما و مرض الجهاز التنفّسي C.R.D أو الكَخَّة : هذا المرض هو أخطر أمراض الجهاز التنفسي ، و غالباً يكون مصاحباً لمرضٍ آخر هو الأرنيثوسيز ، و يصيبُ هذا الميكروب الأغشية المُبَطَّنة لأعضاء الجهاز التنفسي ، ربما بسبب العدوى من طيور مصابة أو للعوامل الجوية غير الملائمة ، كما أن الإزدحام الشديد من ضمن مسبّبات انتشار هذا المرض ، و يكون الطائر المريض كسولا ً نائماً بشكلٍ متكرّرٍ ، و تضعفُ شهِيَّتُهُ لتناول الطعام ، و تظهرُ إفرازاتٌ مُخاطيّة ٌ حول فَتْحَتَيّ الأنف ، إذ تلتهب الجيوب الأنفية و حول العين ، و تلاحظ معاناة الطائر أثناء التنفس ، و يهتز ذيل الطائر المريض مع حركتيِّ الزفير و الشهيق أثناء التّنفُّسِ ، و تسمعُ حشرجة أو خشخشة أنفاس الطيور ليلا ً و هي نائمة ، و تستمر الإفرازات الأنفية ، يتمثّلُ الحلُّ في المحافظةِ على الطيور من التّيَّرات الهوائيَّةِ الباردة ، و تَجَنُّبِ الزِّحام ، و التّخلّص من الطيور المريضة ، ليس فقط لأن هذا المرض صعب العلاج ، ولكن كذلك لخطورة نقله للطيور السليمة ، و لعلاج الخشخشة يستخدم مستحضر تايلان ، يُضاف لمياه الشرب نصف مم / لتر لمدة ثلاثة أيام متتالية في بداية الصباح الباكر لتتم الإستفادة الكاملة منه طوال اليوم ، و بالإضافة لذلك يتعيّنُ وضع المضادات الحيوية و الفيتمينات . - من المعروف أن لدرجة الحرارة و نسبة الرطوبة تأثيراً على صحة الطيور ، و بذا ترتبك صحة الطائر فيما إذا كانت مستقرة ً قبلاً ، إذ تحدثُ إفرازاتٌ مخاطية من الأنف و تسبب في التهاب الجيوب الأنفية و احتقان أو تورُّمْ العينينِ، و في الحالات المتقدمة يصاب الطائر بالخشخشة في التنفس ، كما يحصل إنسداد الأنف ، لتراكم الإفرازات المخاطية ، و بذا سيعاني الطائر المريض أثناء تنفسه ، و سيضطر الطائر المريض لاستخدام فمه بدلاً من أنفه لكي يتنفس ، و بذا سيدخل جوفه هواءٌ باردٌ ، لأن الهواء المارّ عبر الأنف يتم تلطيفه بواسطة المخاط المُبَطَّنِ للأنف و الحنجرة ، و يتمثل العلاج في عزل الطيور المريضة في مكانٍ دافئ ٍ ، و منع التيارات الهوائية البادرة ، و الإهتمام بالنظافة و الأغذية المُقَدَّمة ، و وضع مضاداتٍ حيويةٍ مثل تتراسايكلين و كذلك فيتمين ( أ ) . مريض الضَعَف أو ( السكيِّن ) : يظهر الهيكل العظمي للطائر المُصاب بارزاً ، و خصوصاً عظمة مفرق الصدر حادة كالسكين ، و ذلك في المراحل المتقدِّمة ، و عند ازدياد الإصابة يحدث الشلل و مِنْ ثَمَّ الوفاة ، و سبب هذا المرض ديدان حلقية مستديرة بالإضافة للديدان الشعرية ، و هي ديدانٌ مُتَطَفِّلَة ٌ ، تلتصق بجدار الأمعاء الدقيقة المخاطي ، ثُمَّ تمتصُّ الغذاء الجاهز المهضوم لتتغذى به هي ، بينما تترك فضلاتها داخل أمعاء الطائر المُصاب ، فتُسَبِّبُ له الخمول و الضعف مع الإسهال ، و يَخِفُّ وزْنُهُ كثيراً ، و لا يقوى على الحركة إلا بالكاد ، و يظهر الفحص المجهري لبراز الطائر المريض الأطوار المعدية للمرض ، و يتمثّلُ الحلُّ في عزْلِ الطائر المُصابِ و من ثم يعطى كبسولات ( أسكابيلا Ascapilla) لأنها تقضي على كل أطوار الديدان ، بما في ذلك الطيور السليمة للوقاية ، يجب تطبيق إجراءات الوقاية بصرامة ، كالنظافة و التطهير بشكلٍ دوريٍّ بما في ذلك استخدام أنبوب اللّهَبِ ، و تقديم فيتمينات مُذابة في الماء ، لتعويض ما فقدت الطيور المريضة من أغذيةٍ . مرض الصَّرَع ، أبو رقبة : Paramyxo virosis : هذا المرض شائعٌ بين الطيور بالذات بين فصيلة الحماميات ، العائلة الكولومبية و المُتَسَبِّبُ بحدوثِهِ فيروس : Paramyxo virosis ، و تظهر أعراض المرض على شكل فقدان التوازن و الناتج عن شللٍ تامٍّ أو جزئيٍّ للرقبة ، الأجنحة ، الأرجل ، و تصاب الطيور بهذا المرض إذا تناولت طعاماً أو شراباً ملوثاً ببقايا إخراجية للميكروب المُسبِّبِ لهذا المرض ، أو بشكلٍ غير مباشر عن طريق تيّارات الهواء و الغبار و الذباب و الحشرات ، و القوارض الناقلة للأمراض ، و يشرب الطائر المريض كمياتٍ كبيرة ً من المياه ، و تحدثُ له اضطرابات هضمية ، ينتج عنها إسهالٌ مخاطيٌّ ، كما يحدثُ خللٌ في وظائف الجهاز العصبي مثل إلتواء الرقبة و اللاتوازن ، ثم يحدث الشلل في الأرجل ، فيصبح الطائر غير قادر على الحركة أو الأكل و الشرب ، و بعض الطيور تقاوم هذا المرض بشدةٍ ، لكنها تبقى غير متوازنة ، و إذا عزلت و تم الإهتمام الجيد بها و تقديم الرعاية الجيدة لها و الفيتمينات ، فمن الممكن أن تُشْفى ، لكنْ هذا في حالاتٍ قليلةٍ ، و مع ذلك فقد تنقل المرض للآخرين ! و يتمثل العلاج في عزل الطائر المصاب و تقديم الماء و الطعام في وعاء في أرضية القفص ليتناوله الطائر بسهولةٍ ، و يفضل أن يكون المكان الموضوع به الطائر المصاب مائل للإظلام قليلاً ، لأن هذا المرض يسبب حساسية للعينين من الضوء ، و لا بد من الإهتمام بالتعقيم الشامل للسلاكة و كافة محتوياتها مع تطعيم اضطراري لكافة الطيور ، أما بالنسبة للحالات المتقدمة جداً و التي وصلت لمرحلة الشلل التام لأعضاء الجسم ، الرقبة و الرأس و الأجنحة ، فمن الصعب علاجها، و لذا يفضل التّخلّص منها فوراً . ملاحظة : يعتقد بعض الهواة المبتدئين أن كَيَّ الطائر المريض بالناء في مؤخرة الرأس أو الرقبة سيعالج هذا المرض ، و هذا الكلام غير صحيح إطلاقاً، بل على العكس إذ تؤدي عملية الكيِّ لموت الطائر من شِدَّة الآلام ، أو ستضعف مناعة الجسم ، و بذا ستقِلُّ مقاومة المرض ، للتأثير السلبي لكريات الدم البيضاء بحرارة الكيّ ، إذ إنَّ هذه الكريات تعتبر جهاز الدفاع الأول عن الجسم ، و هي تتكون بكثرة في وقت حدوث المرض للمقاومة ، فيتلاشى مفعولها بسبب حرارة الكيّ ( هذا مانبهت عنه بموضوع سابق , الكيّ خطير وأحد الاخوهـ قال الطحين وانا مؤيد لكلامه مع إختلاف الأساليب ) . مرض الحبيبات البيضاء Canker Tricomoniasis : و يُعْرَفُ بمرض الكنكر Canker أو التّجبّن ، و يتسبب ألترا يكوموناس - و هو جرثومة ٌ بدائية ٌ وحيدة ٌ الخلية ، في حدوث هذا المرض ، و غالباً تموت صغار الطيور ، لأنَّ قدرتها على المقاومة ضعيفة أمام الكبار ، فهم يقاومون ولكنهم يبقون حاملين المرض ، و من ثم ينشرونه للآخرين ، و إذا فُتِحَ فم الطائر المُصاب يُلاحَظُ حُبيباتٍ دقيقةٍ صفراء مائلة للبياض داخل المنقار و منطقة الحلقوم ، و تكون رائحة الفم كريهة ً جداً ، و مع تقدّم الحالة ، تتراكم هذه الأوليات بكثافة مما يمنع الطائر من الأكل أو الشرب ، و قد تؤدي للإختناق ، و يتمثل ( العلاج ) في محاولة إزالة هذه الحبيبات عن طريق فرشة ناعمة صغيرة ، ثم يُعْطى الطائر المريض الدواء و هو على شكل كبسولة أو مسحوق يتم تذويبه في مياه الشرب، و يقدم للطيور خمسة أيامٍ مُتتاليةٍ بما في ذلك للطيور السليمة كنوعٍ من الوقاية ، مرض الأورنيثوسيس Ornithosis - حُمَّى الطيور - : هذا المرض مشتركٌ بين الطيور و الإنسان ، و هو أخطر الأمراض التنفُّسية التي تصيب الطيور ، و قد يتطور ليصبح مرض الأورني ثوسيز المركب ، و يظهر المرض عند الطيور المصابة بالإلتهابات الرئوية ، و تكون العدوى بواسطة الكلاميديا ، و هي ميكروبٌ صغير الحجم جداً ، و تخرج مع البراز أو الدموع أو السوائل المخاطية التي تسيل من الفم و الحلق ، و يبدو الطائر المريض نعسان و منتفخ و كسول و دامع العينين ، و تلتقط الطيور الميكروب المسبب للمرض عن طريق الأكل و الشرب ، أو عن طريق الهواء لخفّة وزنهِ ، فهو طيّارٌ باستمرار ، و تظهر أعراض هذا المرض على شكل ضعفٍ عام و هزال و خمول و قلة الأكل ، و يخفُّ وزن الطائر و يصبح حسّاساً للضوء ، مع دموع تخرج من عينيه ، ما تلبثُ أن تتحول لسائلٍ مخاطي ، ثم مخاطي صديدي ، فصديدي ، و تُكَوِّنُ هذه البيئة ُ مرتعاً خصباً لنمو و تكاثر البكتيريا ، ما يلبث الطائر أن يصير غير قادرٍ على الرؤية - أعمى - ، و قد ينتشر الميكروب إلى الرئة مُسَبِّباً إلتهاباً رئويّاً ، الكَخَّة Infectious catarh ، و بذا يصبحان مرضين إثنين معاً .. - العلاج : يعطى الطائر المريض حقنة أوكسيتتراسايكلين .. - الوقاية : تعطى الطيور السليمة مسحوق كلورا مفينيكول في الماء لمدة أسبوع و تكرر عند الضرورة . - لعلاج الكخّة : تعزل الطيور المصابة و تعطى مسحوق تايلان tylan لمدة 3 أيام ثم ماء عادي ثم مسحوق تتراسايكلين على ماء الشرب لمدة 5 أيام . مرض الببغاء بسيتاكوزيس : يصيب هذا المرض الفيروسي كافة الطيور و ليس مقتصراً فقط على فصيلة الببغاوات ، و أهم مُسَبِّباته الغبار الملوث به أو الإحتكاك بالطائر المريض ، و هو مرض معدي بالنسبة للإنسان ، إذ يمكن أن يسبب له إنفلونزا مع ارتفاع في درجة الحرارة . - الأعراض : صعوبة التنفس ، سيلان الأنف ، إسهال ، نفس الريش . - العلاج : تقدم له مضادات حيوية و فيتيمنات ، مع الإهتمام بنظافة القفص . مرض التهاب الشعب الهوائية : بعتبر هذا المرض الفيروسي قليل الحدوث ، ويكون السبب فساد الهواء مع عدم تحدده - هواء راكد - و هو مرض غير خطير . - الأعراض : صعوبة في التنفس ، إذ يفتح الطائر فمه أثناء الشهيق و الزفير . - العلاج : يعطى الطائر المصاب سلف كينو كسالين ، مع الإهتمام بتجدّد الهواء في المكان العام الذي به الطيور .. مرض الجُدَري Pox : يسبب هذا المرض البعوض أو قمل الدم ، و هو نوعان: جدري و جلدي ، و فيه تظهر ندب أو ثاليل على أجزاء الجلد الملتهبة حول المنقار و جلد العين ، و الأقدام و حول الشرج ، و لا يُعْتَبَرُ هذا النوع خطيراً ، إذ تختفي النُّدَبُ تلقائياً بعد 3 أسابيع ، و النوع الآخر هو الجدري الداخلي ، و يسمى الدفتيريا ، و فيه تظهر بثور الجدري في الغشاء الداخلي و للمنقار و الحنجرة أو القناة الهضمية ، و لا يوجدُ علاجٌ فعّالٌ لهذا النوع ، و لمنع حدوث مضاعفات بالنسبة للنوع الأول - تستخدم مسحة من اليود المخفف لتعقيم الجلد ، مع استخدام دهان مضاد حيوي ، و وضع الفيتمينات المذابة في الماء ، و يتعين التطعيم السنوي لصغار الطيور مع الإهتمام بنظافة و تطهير القفص بكامله ، و لا بد من القضاء على الحشرات ، و خصوصاً البعوض ، و العديد من الهواة يقوم بإضاءة القفص ليلاً بهدف مكافحة البعوض ، لأن البعوض لا يظهر إلا في الظلام ، و يختفي عند وجود الإضاءة ، و بالرغم من أن هذه الطريقة فعالة جداً في القضاء على هذا المرض في المناطق الموبوءة بكثرة البعوض ، إلا أن الإضاءة المستمرة قد تتسبب في حدوث قلش متكرر للطيور ، لذا يتعين إغلاق اللمبات صباحاً ، و محاولة تخفيف شدة الإضاءة حينئذٍ ، لتعويض النقص المفقود أو المُتبادل في توقيت شدة الإضاءة - لكلتا الفترتين . شكرا لكم Rasta Chardo [center]
  3. voila encore des germe lol (bech na7dsou sné)
  4. bonjour frère merci pour pour le partage et oui c'est vraiment très utile se astuce bonne journée
  5. salut touati ils ont super les grains frère merci pour moi je donne sur 1ks alpiste / 20 % LIN 20 % NIJER 20 % NAVET je risque pas de donner des autre grains puisque je fait mon élevage dans des petit cage alors et pourtant j'ai eux des blem .. foie gras .. ... alors je trouve se mélange bien équilibré et suffisant bien sur avec des vit et germe des grains .... bonne chance et merci encore Une fois
  6. Merci frère alors c'est un intermédiaire entre major satiné et classic bonne saison a toi également A Plus
  7. touati bonjour frère oui c'est la meme chose l'essentiel le charbon soit végétal mai beaucoup mieux que t'utilise le charbon actif a mon avis bonne journée l'ami
  8. je vous présente mon couple Inchallah pour 2012 Mâle Tette aigle porteur de satiné X femelle Perlé blanc Jaune !! K'en penser vous
  9. Le charbon aide à maintenir un bon PH en neutralisant les acides et en combattant l'hyperacidité gastrique. Le charbon contient de nombreux sels minéraux alcalins. Il agit aussi sur les toxines, les vétérinaires en donnent aux oiseaux dans des cas d'intoxication aux métaux lourds et d'empoisonnements alimentaires. Le charbon est poreux et absorbe les gaz et les liquides. On utilise souvent le charbon pour filtrer l'eau, dans les masques à gaz et pour raffiner le sucre. Son utilisation pour les fins qui nous concernent dépend de ces mêmes propriétés. Il absorbe les gaz de l'estomac et de l'intestin ainsi que les fluides et les solides, de là sont utilisation dans des cas d'empoisonnements. Le charbon fonctionne en liant les substances toxiques dans l'estomac et les intestins, ce qui empêche les toxines de se répandre dans l'organisme. C'est pour cette raison qu'il ne faut pas donné de charbon à un oiseau qui prend des médicament ou qui est sous traitement antibiotique. Il en va de même pour les pansements gastriques (très populaire chez les vétérinaires en Europe), cela nuirait à l'absorption des médicaments. Le charbon contient environ 10% de carbone, les reste étant du calcium et du phosphate de magnésium (80%), le reste est le résidu de matières présentes dans les os dont il est fait. Le charbon n'a pas d'autres propriétés, il n'a pas de pouvoir antibiotiques et ne les remplace pas. Pour ceux qui ne trouveraient pas de charbon pour oiseaux, vous pouvez trouver du charbon activé en pharmacie (parfois en capsules, d'autres fois en poudre) ou dans les magasins d'aliments naturels.
  10. hello lorenzo comment tu va ? oui les tin tin comme tu dit Mdr bonne journée salam
  11. je vous présente ici quelques plantes sauvages que je m'eforce de donner à mes oiseaux, inutile de vous dire que ces plantes doivent êtres prélevées dans des endroits non polués comme bords de routes,proximité de champs cultivés, ou encore dans des lieux suspects. il y vas de la santé de nos oiseaux !! . L ONAGRE L'onagre, plante à tige dressée, anguleuse de 1 à 1,20 m. Ne poussant pas au-dessus de 700 m d’altitude. Porte de grandes fleurs couleur jaune soufre. Sur la tige se trouvent de nombreux fruits. L’Onagre bisannuelle pousse généralement au soleil ou à la mi-ombre. Pousse sur des sols assez sablonneux. Tige assez droite sur laquelle sont situés les fruits. Les feuille simple avec des nervures et de fins poils. Feuille assez longue. La fleur est de couleur jaune soufre. Elle contient 8 étamines – 4 pétales de 4 à 5 cm plus courts que les 4 sépales. Cette fleur s’ouvre en quelques minutes en fin de journée, à la tombée de la nuit, et fane au lever du jour. Chaque soir de nouveaux boutons éclosent. L’étamine est courbée. Floraison de juin à septembre. Après la floraison vient ensuite le fruit qui mesure environ 2 à 3 cm. Ce fruit contient des acides gras poly-insaturés qui ralentissent le vieillissement de la peau. LE MOURON Plante tapissante en grosse touffes, à tiges couchées de 10 à 30 cm, alternant d'un noeud à l'autre, et munies d'une ligne de longs poils. Feuilles ovales, les inférieures pétiolées. Petites fleurs aux pétales profondément bilobés, plus courts que sépales. Les graines sont recherchées par les oiseaux. Le laiteron LAITERON Sonchus oleraceus Famille des Composées NOMS COMMUNS : Laitue de lièvre, Lait d'âne, Chardon blanc, Luceron, Laitue de muraille CONSTITUANTS PRINCIPAUX : Des sels minéraux, des vitamines, des glucides, des protéines PARTIES UTILISÉES : Les sommités aériennes DESCRIPTION : Le laiteron est une plante annuelle, à racine pivotante, de 1 mètre de haut, à tige dressée, creuse, peu ramifiée. Les feuilles sont alternes, à dents épineuses. Les fleurs sont des capitules plus petits que le Laiteron des champs, de 2 à 2,5 cm, à styles et stigmates verdâtres ou bruns, et à bractées souvent glabres. Les fruits sont des akènes bruns, striés, à aigrettes blanches. CULTURE ET RÉCOLTE : Originaire du Moyen-Orient et d'Europe, le laiteron se rencontre partout en Belgique, dans les champs et sur le bord des chemins. Il croît jusqu'à une altitude de 2 000 mètres. PROPRIÉTÉS : Carminative Cholagogue Stomachique Diurétique Emménagogue Dépurative INDICATIONS : Grippe Infections urinaires Goutte Douleurs d'estomac Verrues Gastrite Le séneçon Le séneçon commun, séneçon vulgaire, ou senecio vulgaris est une de nos mauvaises herbes annuelles les plus répandues ; en automne et en hiver, il continue à pousser et fleurir, alors que la majorité des autres plantes sont en sommeil. Il appartient à la famille des composées ou astéracées. Il forme une touffe vaguement arrondie qui peut atteindre 20 à 40 cm de haut. Ses tiges plus ou moins ramifiées sont cannelées, verdâtres ou rougeâtres et une fine pilosité les recouvre le plus souvent. Les feuilles, glabres ou pubescentes, d'une couleur vert brillant, sont épaisses et présentent une découpure pennée ; suivant leur position sur la tige, elles sont embrassantes ou munies d'un court pétiole. Leur bordure présente une denture espacée et peu prononcée.La floraison dure longtemps mais ne présente pas d'intérêt décoratif en raison de la petite taille et de la couleur des fleurs. Les capitules sont groupés en une grappe terminale, ils sont d'abord dressés mais certains se penchent ensuite. Leur involucre cylindrique est formé de bractées étroites et terminées par une pointe noire, il est doublé par une deuxième série de bractées beaucoup plus courtes, également à pointes noires. Les fleurs jaunes, tubulaires et sans ligules débordent peu de l'involucre. Les fruits sont des akènes brunâtres et allongés, munis d'une aigrette blanche et disposés comme ceux du pissenlit. L'aspect de ces capitules de fruits plumeux et blancs est à l'origine du nom de cette plante car en latin, senex signifie vieillard (ici c'est la chevelure du vieillard qui est évoquée). Ce séneçon se reproduit tellement bien par semis, qu'au cours d'une année, 3 générations se succèdent et la plante est peu dérangée par le froid La cardère La cardère sauvage ou dipsacus sylvestris est encore appelée couramment cabaret des oiseaux ou lavoir de Vénus, elle pousse dans les endroits incultes ainsi qu'au bord des chemins ; c'est une plante bisannuelle appartenant à la famille des dispsacacées.Ses grandes tiges qui peuvent atteindre 2 m sont cannelées et hérissées d'aiguillons.Les feuilles les plus basses sont disposées en rosette et fanées avant la floraison. Les feuilles supérieures sont opposées et soudées à leur base formant ainsi une sorte de coupe où s'accumule l'eau de rosée ou l'eau de pluie. Les oiseaux ont l'habitude de venir boire à ces petits abreuvoirs d'où le nom populaire cabaret des oiseaux. L'eau retenue par ces feuilles avait la réputation de soigner la peau, aussi la recueillait-on le matin dans ce "lavoir de Vénus". Toutes les feuilles sont munies d'épines sur les bords et sur leur nervure centrale. Les fleurs, comme celles des composées, sont réunies en une sorte de capitule de 5 à 10 cm de haut, constitué d'un réceptacle conique muni de paillettes épineuses entre lesquelles se trouvent les fleurs pourpre-violacé.Cette inflorescence est munie à sa base de grandes bractées épineuses bien plus grandes qu'elle.Une fois la floraison passée le réceptacle épineux et les bractées restent intacts et sèchent, ils peuvent alors entrer dans la composition des bouquets secs. La racine de cardère possède des propriétés médicinales apéritives et stomachiques mais elle n'est plus très utilisée de nos jours.On a longtemps cultivé la cardère à foulon pour carder la laine car les paillettes épineuses de ses capitules sont crochues. Les "têtes " épineuses de cette cardère étaient appelées des cardes et servaient à démêler les fibres. L'herbe à Robert L'herbe à Robert ou geranium robertianum est une plante annuelle ou bisannuelle qui pousse sur les éboulis, les talus, dans les haies ou les bois clairs, en général dans les lieux ombragés et humides ; elle appartient à la famille des géraniacées. Cette plante velue, de 25 à 50 cm de haut, dégage à la cassure ou au froissement, une odeur désagréable. La racine est généralement du type pivotant, la tige assez fragile est ramifiée et teintée de rouge, les feuilles sont découpées en 3 à 5 lobes palmés eux-mêmes découpés ; elles ont une belle couleur vert tendre qui vire au rouge après la floraison. Cette floraison se produit entre mai et août. Les fleurs sont groupées par deux, leur calice comprend 5 sépales soudés en tube renflé, leur corolle est formée de 5 pétales rose vif, parfois blancs ; le pollen des 10 étamines est orangé. Le fruit forme un long bec dont les 5 parties se détachent à partir de la base pour s'enrouler en formant une sorte de lanterne. Cette disposition permet ensuite à la plante de projeter les graines, parfois au delà de 1 m. Le geranium robertianum est une plante médicinale astringente, diurétique et tonique ; elle était utilisée pour soigner les hémorragies ou les maux de dents ; son huile essentielle est antiseptique. Le nom de cette plante est certainement dérivé du latin ruber qui signifie rouge, de plus, elle était dédiée à Saint Ruppert.. Il existe par ailleurs, près de 300 espèces de geranium comme par exemple -geranium pratense, le géranium des prés à fleurs bleu-violet - geranium phaeum aux aux fleurs pourpre très sombre - geranium lucidum aux feuilles presque arrondies et luisantes , ses fleurs sont roses. Le pissenlit Le pissenlit officinal, en latin taraxacum officinalis, a pour noms communs dent-de-lion, laitue de chien ou salade de taupe, c'est une plante vivace extrêmement commune classée dans les mauvaises herbes (plantes adventices). Il pousse dans les espaces cultivés, les prés , les terrains vagues ou les bords de chemins et fait partie de la famille des composées. La racine pivotante épaisse s'enfonce très profondément. Sa tige est réduite au strict minimum, ne dépassant guère le niveau du sol, elle porte seulement une rosette de feuilles et une hampe florale. Les feuilles, disposées de façon rayonnante, ont une forme caractéristique : sans pétiole individualisé, elles sont de forme allongée, la partie la plus large étant proche de l'extrémité et surtout, leur limbe est très divisé en dents recourbées vers la base. La forme de ces dents est à l'origine du nom dent-de-lion. Toutes les parties coupées de cette plante laissent échapper un latex blanc. La floraison d'un jaune éclatant illumine les espaces qui, à cette époque de l'année, sont de teintes mornes ou uniformes, piquetées par endroits du blanc des premières pâquerettes et du bleu des véroniques. Le pédoncule creux et lisse porte un seul capitule composé de fleurs toutes semblables avec une ligule à extrémité dentée. Les étamines et le pistil ne mûrissent pas en même temps ; ce sont donc les insectes ou le vent qui assurent la fécondation grâce au pollen d'une autre fleur du même capitule ou d'un capitule différent. Le transport du pollen par les insectes fonctionne très bien car les fleurs sont mellifères. A la base du capitule se trouvent deux séries de bractées, les inférieures sont recourbées vers le bas et les autres, étroites et serrées sont vert-bleuté et dressées contre les fleurs. Les fruits bien connus sont des akènes prolongés par une sorte de parachute fait de soies blanches ; ils semblent piqués sur le réceptacle bombé de l'ancienne fleur. et s'en détachent au moindre contact ou sous l'effet du vent qui peut les entraîner sur de très longues distances. La fécondation et la dispersion s'effectuant avec une remarquable efficacité, cette plante possède donc un pouvoir de colonisation important. Il existe d'autres espèces de taraxacum comme par exemple : - t. praestans à fleurs jaune pâle et à feuilles portant des petites taches sombres -t. palustre à fleurs jaune pâle et à bractées florales dressées - t. fulvum à fleurs jaune pâle possédant de courtes ligules et à bractées vertes recourbées et terminées par une sorte de crochet. Le pissenlit est une plante dont les feuilles sont comestibles en salade ou bouillies, la racine peut aussi être préparée comme un légume ; grillée, elle remplace le café. Les boutons floraux sont utilisés comme les câpres ou les pointes d'asperge et ses fleurs servent à confectionner une sorte de confiture ainsi qu'un vin. Il existe des variétés de pissenlit amélioré pour la culture. Cette plante très riche en principes nutritifs peut être donnée à manger aux animaux (lapins par exemple). Ce sont cependant les propriétés médicinales de cette plante qui sont les plus remarquables : elle a des effets cholagogues, dépuratifs, diurétiques (d'où le nom pisse-en-lit), stomachiques, laxatifs , revitalisants et toniques. Le pissenlit soigne donc en priorité les maladies du foie et stimule les organes d'élimination des déchets. Pour une plante modeste et souvent dédaignée ou combattue, c'est un beau palmarès ! Le chardon Marie Le chardon Marie ou silybum marianum est une plante bisannuelle considérée comme mauvaise herbe ; il porte encore bien d'autres noms comme silybe de Marie, lait de Notre-Dame, artichaut sauvage, chardon marbré, etc... Il pousse au bord des routes, dans les terrains vagues ou les cultures ; il appartient à la famille des composées ou astéracées. C'est une plante vigoureuse qui peut atteindre 1,50 m, elle possède une racine pivotante et une forte tige cylindrique cannelée. Les grandes feuilles alternes, à découpures pennées et épineuses, permettent d'identifier facilement la plante, elles ont une face supérieure vert pâle, luisante et surtout parcourue par un réseau de marbrures blanches qui suivent le tracé des nervures. Les fleurs sont de gros capitules solitaires pourpres qui surmontent un volumineux involucre rappelant celui de l'artichaut mais dont les bractées sont terminées par de solides épines. Les fruits sont des akènes allongés, noirâtres, lisses et prolongés par des soies. Le chardon Marie est une plante médicinale précieuse, elle contient des flavonoÏdes dont l'ensemble porte le nom de silymarine ; ils ont une action bienfaitrice sur les intoxications hépatiques, protègent les paries saines de cet organe et facilitent la régénération des parties atteintes. Ils sont administrés notamment en cas d'intoxication par les champignons. Par ailleurs, cette plante soigne les troubles digestifs d'origine hépatho-biliaire et stimulerait les défenses immunitaires. Le traitement par la silymarine extraite des graines doit âtre prescrit par un médecin. Par contre, toutes les parties de la plante sont comestibles. La reine des prés La reine des prés, spiraea ulmaria en latin ou plus simplement ulmaire est une plante vivace qui pousse dans les fossés, les prés humides ou au bord des eaux calmes ; elle appartient à la famille des rosacées. Sa tige dressée, raide et solide peut s'élever à près de 2 m dans des bonnes conditions. Elle part d'une souche rampante du genre rhizome portant des racines et émettant des gros bourgeons blancs et pointus qui sont les futures tiges. Celles-ci, rougeâtres à la base et de section pentagonale, portent de grandes feuilles composées de 2 à 3 paires de folioles doublement dentées et découpées pour les plus grandes ; la terminale étant beaucoup plus grande. Leur face supérieure, avec des nervures très marquées en creux, est rugueuse au toucher. Leur long pétiole rigide est accompagné de stipules à la base. De juin au mois d'août, la plante épanouit ses nombreuses petites fleurs blanc-jaunâtre, groupées en corymbes d'aspect gracieux.. Elles dégagent un agréable parfum fruité. Les fruits sont arrondis, ils présentent à maturité un aspect spiralé. On la multiplie par semis ou plus simplement par division de la touffe. Cette plante a une valeur décorative certaine par ses feuilles et par ses fleurs, elle est très rustique et doit être installée dans un sol humide. Attention, elle peut devenir envahissante mais il n'y a aucun problème pour s'en débarrasser puisque la souche est superficielle. C'est une plante médicinale précieuse qui a une action diurétique puissante , elle soigne particulièrement les rhumatismes ou la goutte, plus généralement, elle a une action antalgique et anti-inflammatoire. Ces effets sont dus à l'acide salicylique qu'elle contient ; sa synthèse donne l'aspirine. La macération d'ulmaire dans du vin lui confère un goût de muscat. Les fleurs peuvent parfumer les confitures.
  12. lool de rien Makram sa fait plaisir oui je me doute aussi d'avoir les cheveux de BOB sa doit etre beau Ptdr pour les fil nYlon enti normalement elli t9olna win !!!
  13. voila mon astuce pour les fond des cages !!! dédicace pour tout les fans de chardonneret
  14. nchallah mabrouk 3lik we yetraba fi 3ezek
  15. salut anis oui c'est trop compliquer aussi je trouve les question de notre ami gassen !! pour moi les canaris baldi se sont des bâtard croisement entre des oiseaux non étudié !!!! par contre les canaris de couleurs ou canaris de race ont des souche fixé chaque race et leur définition !!! donc c'est clair !!! au faite gassen je m'appel Sahbi et mon deuxième prenom C Karim Non plus Salih ma na3rfouch hedha
  16. salut gassen je voit pas ta question !! la quelle ? si tu veux !!
  17. Pourquoi devrions-nous nous prendre pour Dieu et créer ainsi de nouvelles espèces yacin pour le satiné Ok je te vend si tu veux
  18. salut gassen d'après moi et sans compliquer les sujet comme tu a citer deja Les hybrides restent pour ma part une abherration surtout s'ils sont issus d'un croisement provoqué par l'homme !! Un oiseau "hybride" est un oiseau ayant comme parents deux espèces différentes !! L'oiseau qui en résulte présentera soit des caractères intermédiaires entre les deux espèces, soit sera pratiquement identique à l'un ou l'autre parent, soit sera très différent des DEUX PARENT .!! personnellement j'ai croiser toute les types de femelle canaris (baldi) j'ai jamais eux des sujet blanc même avec les mélanine !!! sa reste toujours un coup de foudre mon pote !! génétiquement je partage ton avis mai pour gagné le temps je trouve que les sujet satiné X canaris sont toujours mieux !!
  19. bon retour ghassen alors la je voit mjors sebirien classic et femelle Parva très beaux couple lol
  20. pour obtenir des mulet blanc il te faut Un Mâle Satiné Ou porteur de satiné X isabelle satiné tu auras des bonne résultat Inshallah mai bon pour accouplé Un Parva X mosaique alors la sa reste toujours compliquer tu doit être trop chanceux l'ami !!! aussi faut ton couple aura des fautes génétique pour obtenir un mulet a 30% blanc Plus au moins donc se né pas une règle fait Une présentation Yacine pour que tu sera actif sur le forum et merci d'avance
  21. rasta chardo

    Mes jeunes chardos 2011

    mabrouk anis masha'allah a la suite bonne chance
  22. très bon astuce merci pour le partage Khalsi
  23. salamou 3alaikom nchallah ramadan mabrouk ben voila le chant tibra sans zik bonne écoute lien de téléchargement : 4shared.com/audio/qm4_y-GB/sa7bi_rasta_torka.html?
×
×
  • Créer...